نعم.... سرق الوهابية مصطلح (أهل السنة والجماعة) خلال عقود مرت، حتى صار العامي في بلادنا يطلق على الوهابي (فلان السني)، وما سرق هذا المصطلح إلا لحالة الركود والسكوت إما خوفا من تشنيعات الوهابية، أو ضعف في نشر عقائد أهل السنة والجماعة، وهكذا...
ومن عدة سنوات مضت يريد الشيعة في مصر سرقت (حب آل البيت عليهم السلام) زاعمين أنهم هم المدافعون عنهم وهم كذبة.... يريدون سرقة حب أهل البيت من أهل التصوف، حتى انخدع بهم للأسف ثلة منهم وظنوا أن أهل التصوف الأقطاب الكبار لا يدافعون عن حرمة أهل البيت -رضي الله عنهم- ضد هجمات أعداء أهل البيت وخاصة من بعض الوهابية.
هذه السرقات تتم أمام أعيننا، يوهمون الناس السذج أن أهل الطريق لا يحبون أهل البيت حين يقفون أمام آلتهم الإعلامية عبر مواقع التواصل وشبكات الأنترنت في صد هجماتهم على أصحاب سيدنا رسول الله.
طبعا والاتهام جاهز إذا وقفت ضدهم وفضحت شبهاتهم ستكون من (النواصب) ويسلطون عليك غلمانهم لإرهابك وإسكاتك.
ومن عدة سنوات مضت يريد الشيعة في مصر سرقت (حب آل البيت عليهم السلام) زاعمين أنهم هم المدافعون عنهم وهم كذبة.... يريدون سرقة حب أهل البيت من أهل التصوف، حتى انخدع بهم للأسف ثلة منهم وظنوا أن أهل التصوف الأقطاب الكبار لا يدافعون عن حرمة أهل البيت -رضي الله عنهم- ضد هجمات أعداء أهل البيت وخاصة من بعض الوهابية.
هذه السرقات تتم أمام أعيننا، يوهمون الناس السذج أن أهل الطريق لا يحبون أهل البيت حين يقفون أمام آلتهم الإعلامية عبر مواقع التواصل وشبكات الأنترنت في صد هجماتهم على أصحاب سيدنا رسول الله.
طبعا والاتهام جاهز إذا وقفت ضدهم وفضحت شبهاتهم ستكون من (النواصب) ويسلطون عليك غلمانهم لإرهابك وإسكاتك.
ومن هنا أقول: إن أهل التصوف الحق هم خلاصة أهل السنة والجماعة، وهم أعظم الناس حبا لأهل البيت ومعرفة حقوقهم، وفي تفس الوقت هم أعظم الناس أدبا مع أصحاب سيدنا رسول الله.
إن لم يكن القطب السيد عبد القادر الجيلاني والقطب السيد الرفاعي والقطب السيد الدسوقي والقطب السيد الشاذلي والقطب السيد البدوي الملثم، وهم صفوة أهل البيت هم من المحبين لجدودهم الأشراف فمن؟ إقسم بالله إن من يترك طريق الأقطاب الأشراف لشبهات هؤلاء ففي رأسه خبل.
والحق:
لولا أقطاب الصوفية ومحبتهم لأهل البيت ودفاعهم عنهم ضد النواصب، لأصبح كثير من الناس من أعداء أهل البيت.
ولولا الأقطاب والأولياء ومحبتهم لإصحاب سيدنا رسول الله، لصار أكثر الناس شيعة روافض لا يحسنون إلا لعن الصحابة بل وتكفيرهم كما يفعل الشيعة الروافض اليوم.
فيا أيها السالك:
ميراث الأقطاب الجمع بين حب أهل البيت بكافة فروعهم، ومحبة جميع الصحابة والترضي عنهم والأدب معهم.
فلا تترك ثغرك حتى لا يسرق الشيعة (محبة آل البيت) وأنهم هم وحدهم الذين يدافعون عنهم وهم يعلم الله- أنهم كذبة أفاقون-.
كما سرقوا من قبل مصطلح (أهل السنة والجماعة).
تخيل يا مسلم:
صرنا في زمن نجلب النصوص من كتب العلماء لنثبت أن الأشاعرة والماتريدية (هم أهل السنة والجماعة) نعم والله إنها مصيبة وأي مصيبة.
فهل سنجلب النصوص غدا أن أهل التصوف (يحبون أهل البيت)؟
إن شاء الله لا يكون ذلك بفضل الله تعالى، وبنشر الوعي والتحذير من خطر سبابي الصحابة والواقعين في عرض أم المؤمنين.
نعم ... هناك شباب أفاضل وشيوخ أكابر لهم دور كبير لا يستهان به في تفنيد شبهات أهل الشبهات، والحمد لله رب العالمين، وبهم وبفضل ما يكتبون على صفاحتهم سكت البعض منهم وقبع في جحره خائفا يترقب.
هم يقرؤون هذه المقالات ويرصدونها، وعصافيرهم معنا يصورون لهم ما يكتبه الأفاضل.
لكن نقول لهم: هداكم الله ونور بصيرتكم المطموسة حتى تعرفوا معنى الأدب مع أهل البيت والصحابة.
إن لم يكن القطب السيد عبد القادر الجيلاني والقطب السيد الرفاعي والقطب السيد الدسوقي والقطب السيد الشاذلي والقطب السيد البدوي الملثم، وهم صفوة أهل البيت هم من المحبين لجدودهم الأشراف فمن؟ إقسم بالله إن من يترك طريق الأقطاب الأشراف لشبهات هؤلاء ففي رأسه خبل.
والحق:
لولا أقطاب الصوفية ومحبتهم لأهل البيت ودفاعهم عنهم ضد النواصب، لأصبح كثير من الناس من أعداء أهل البيت.
ولولا الأقطاب والأولياء ومحبتهم لإصحاب سيدنا رسول الله، لصار أكثر الناس شيعة روافض لا يحسنون إلا لعن الصحابة بل وتكفيرهم كما يفعل الشيعة الروافض اليوم.
فيا أيها السالك:
ميراث الأقطاب الجمع بين حب أهل البيت بكافة فروعهم، ومحبة جميع الصحابة والترضي عنهم والأدب معهم.
فلا تترك ثغرك حتى لا يسرق الشيعة (محبة آل البيت) وأنهم هم وحدهم الذين يدافعون عنهم وهم يعلم الله- أنهم كذبة أفاقون-.
كما سرقوا من قبل مصطلح (أهل السنة والجماعة).
تخيل يا مسلم:
صرنا في زمن نجلب النصوص من كتب العلماء لنثبت أن الأشاعرة والماتريدية (هم أهل السنة والجماعة) نعم والله إنها مصيبة وأي مصيبة.
فهل سنجلب النصوص غدا أن أهل التصوف (يحبون أهل البيت)؟
إن شاء الله لا يكون ذلك بفضل الله تعالى، وبنشر الوعي والتحذير من خطر سبابي الصحابة والواقعين في عرض أم المؤمنين.
نعم ... هناك شباب أفاضل وشيوخ أكابر لهم دور كبير لا يستهان به في تفنيد شبهات أهل الشبهات، والحمد لله رب العالمين، وبهم وبفضل ما يكتبون على صفاحتهم سكت البعض منهم وقبع في جحره خائفا يترقب.
هم يقرؤون هذه المقالات ويرصدونها، وعصافيرهم معنا يصورون لهم ما يكتبه الأفاضل.
لكن نقول لهم: هداكم الله ونور بصيرتكم المطموسة حتى تعرفوا معنى الأدب مع أهل البيت والصحابة.
فلا تترك ثغرك في الدفاع عن أصحاب سيدنا رسول الله، وكل من يتطاول على الشرع الشريف.
وأنت والله على الحق المبين وعملك هذا جهاد ورضا لله ورسوله.
فالذي أوصانا بأهل بيته هو هو الذي أوصانا بصحابته.
وأنت والله على الحق المبين وعملك هذا جهاد ورضا لله ورسوله.
فالذي أوصانا بأهل بيته هو هو الذي أوصانا بصحابته.
تعليقات
إرسال تعليق